وأضافت الخارجية الأمريكية أن مشروع وقناة “ريبار” متورطان في دعاية تهدف إلى الترويج للروايات المؤيدة لروسيا والمعادية للغرب، باستخدام شبكات التواصل الاجتماعي للتأثير على الوضع السياسي في الولايات المتحدة.
وأشارت إلى أنه قبل الانتخابات الرئاسية لعام 2024، أطلق “ريبار” قناة TEXASvsUSA على منصة “إكس” (تويتر سابقا)، حيث يستغل موضوع الهجرة غير الشرعية عبر حدود تكساس. والغرض من القناة، كما ذكرت الوزارة الأمريكية هو إثارة التناقضات الاجتماعية والسياسية في الولايات المتحدة، وإثارة الكراهية والعنف.
ومن بين الأشخاص المزعوم تورطهم في عمليات تقويض العملية الانتخابية في الولايات المتحدة: فلاديمير بيركوتوف وميخائيل زفينشوك (مدير المشروع)، وألكسندر مينين وغيرهم من موظفي المشروع.
ودعت الخارجية الأمريكية المواطنين الذين لديهم أي معلومات تتعلق بمشروع “ريبار” وأنشطته للتواصل مع الحكومة الأمريكية.
